أمريكا والفلبين تجريان تدريبات عسكرية مشتركة في بحر الصين الجنوبي

أجرت الولايات المتحدة تدريبات عسكرية مشتركة في بحر الصين الجنوبي مع الفلبين.
نظمت الفلبين والولايات المتحدة وكندا تدريبات عسكرية مشتركة في بحر الصين الجنوبي.
وقال مدير مكتب العلاقات العامة للقوات المسلحة الفلبينية (AFP) إكسيركس ترينيداد: "إن التدريبات جرت داخل المنطقة الاقتصادية الخالصة للفلبين"، مشيرًا إلى أن الفلبين شاركت بسفينة الدورية "BRP Andres Bonifacio" والطائرة "Beechcraft King Air C-90"، بينما شاركت كندا بالسفينة الحربية "HMCS Ottawa"، في حين قدمت الولايات المتحدة الدعم في مجالات التخطيط والمراقبة.
وأوضح "ترينيداد" أن التدريبات ركزت على تعزيز التنسيق بين جيوش الفلبين وكندا، مشددًا على أن "التدريبات متعددة الأطراف تبرز التعاون من أجل تعزيز السلام والاستقرار والأمن في منطقة المحيطين الهندي والهادئ".
كما أشار إلى أنه تم رصد أربع سفن تابعة للجيش الصيني وطائرة هليكوبتر خلال التدريبات، وتم مراقبتها حتى انتهاء التدريبات. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدانت حركة حماس قرار حكومة فيجي بافتتاح سفارتها في القدس، واعتبرت الخطوة اعتداءً صارخًا على حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه، وانتهاكًا صريحًا لمبادئ القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة التي تؤكد بأن القدس أرض فلسطينية محتلة".
صادقت حكومة فيجي، الثلاثاء، على جعل مدينة القدس المحتلة مقراً لسفارتها لدى الكيان الصهيوني في خطوة رحبت بها تل أبيب، وأدانتها بشدة كل من الخارجية الفلسطينية وحركة حماس باعتبارها انتهاكاً للقانون الدولي.
أدانت حركة حماس قرار رئيس السلطة الفلسطينية "محمود عباس" إحالة المناضل الوطني قدورة فارس إلى التقاعد، بسبب انتقاده لقرار السلطة المتعلق بمخصصات الأسرى والشهداء.
عُقدت اليوم في أنقرة الجولة الأولى من المفاوضات الفنية بين إثيوبيا والصومال، بوساطة تركيا ودورها التيسيري، وذلك في إطار إعلان أنقرة الذي تم اعتماده في 11 كانون الأول/ ديسمبر 2024.